لَقَد
رَاوَدنِي حُلْم ، كَانَ هُنَاك شَخْصٌ ، بأَحَاسِيسَ مُلبَّدةٍ مُظْلِمَةٍ
، لَمْ أسْتَطِعْ رُؤيَةَ مَلامِحه بِوضُوحٍ لكِنَّنيِ أَذكُر أنَّ لدَيهِ
عَيْنَينِ زَرْقَاوَيْنِ تُصبِحَانِ أكْثَرَ بَريِقًا مَع كُلِّ خُطوَةٍ
يَخطُوهَا نَحْوِي حَامِلاً سَيفَهُ الضَّخم ، يُصَوِّبهُ نَحويِ ، لاَ بلْ
يُعَانِقُنيِ
ذَلِكَ الشَّخص يَقِفُ أََمَامِي الآن
© الحقوق محفوظة للكاتبة
تعليقات
إرسال تعليق